في ظروف غامضة ومثيرة للرعب تم الكشف عن وفاة 10 طلاب من “معهد أورال بوليتيكنيك” الروسي عام 1959 بعد أن قاما برحلة تسلق للجبال. حيث بدأت بإصابة أحدهم بالمرض مما جعلهم يتركونه بإحدى الوحدات العلاجية ليستكملوا رحلتهم التي انتهت بمقتلهم جميعاً بطرق غريبة، حيث وجدت الشرطة جثثهم متناثرة في أماكن مختلفة يبعد كل منها عن الآخر بعشرات الأمتار، منها ما هو مصاب بجروح وخدوش وكدمات ومنها ما وجد مدفون نصفه في الثلج، ذلك بالإضافة إلى الخيمة التي كانوا يقيمون فيها والتي تم تفجيرها وظهور فتحة في منتصفها. وهو ما أدى إلى تفسير الأمر على أنه من تدبير من كائنات فضائية جاءت لتأذيهم.