فوائد الرمان
الرمان ملئ بالمواد المضادة للاكسدة، تلك المواد المعروفة بالتقليل من الكوليسترول الضار ، والوقاية من تصلب الشرايين
وتظهر الابحاث أيضا أن تناول بذور الرمان وشرب عصيره، يمكن أن تزيد من مستويات الأكسجين إلى القلب
الرمان يمنع تسرع ضربات القلب ،والخفقان الذي ينتج عن أمراض عضلة القلب
ايضا له خواص وقائية وعلاجية عظيمة ،فهو مسكن للآلام ،ومخفض للحرارة ،كما انه نافع للبرد والرشح
يفيد الرمان في حالات العطش الشديد أثناء الطقس الحار
وهو ايضا قابض لحالات الإسهال، ومانع للنزيف وخاصة الناتج عن البواسير والأغشية المخاطية.
ايضا تناول الرمان او عصيره بشكل مستمر ،يساعد في مكافحة مشاكل في الانتصاب
وللرمان فائدة لحالات الحمى الشديدة ،وحالات الدوسنتاريا الأمبية ولطرد الديدان المعوية خاصة الدودة الشريطية ،وعلاج البواسير
كما انه يكافح أمراض المعدة والتهييج الذي يحصل فيها
الرمان مهضم طبيعى، ويقوم باراحة المعدة بعد تناول الوجبات الدسمة صعبة الهضم
ووجد ان المضمضة بالرمان تعالج أمراض الفم والتهابات اللوزتين
الرمان يخلص الجسم من اليوريك أسيد الذي يسبب النقرس ويدمّر المفاصل ، فيرمي الأملاح عبر البول
ماذا يعالج الرمان :
– الإسهال الحاد
– أمراض القلب وارتفاع الكوليسترول
– أمراض الكلى ومشاكلها
– الحرارة المرتفعة
– سرطان القولون
– آلام النقرس
– عسر الهضم
– النزيف
– أمراض العيون وضعف النظر
– أمراض اللثة وترهلها
– الصداع
محاذير تناول الرمان
ربما عليك تجنب الرمان اذا كنت تعانى من الامساك، نظراً لان حبوبة تلعب دوراً قوياً فى زياده تصلب البراز
ايضا يفضل عدم اعطائة للشباب والمراهقين فى سن مبكر ،حيث انه يتسبب فى تضخم الثدى نتيجة لاحتوائه على مواد استروجينيه
كذلك لا يعطى للنساء اللاتى يعانون من سرطان الثدي بعد سن اليأس ، لكون هذا النوع من السرطان ناتج أصلا من زيادة الاستروجين
دراسات و ابحاث عن الرمان :
ذكرت إحدى الدراسات أن الرمان يمتلك القدرة على تقليص الشحم المخزن حول المعدة.
وأوضحت الدراسة أنه بعد شهر من تناول عدد من المتطوعين زجاجة من عصير الرمان يومياً لكل منهم أثبتوا أنهم أقل احتمالا لأن تنمو خلايا شحمية حول بطونهم، وانخفض الحمض الشحمي في الدم والمعروف باسم “نيفا” ، كما تمتعوا بضغط دم منخفض وبذلك قللوا من احتمال الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية وأمراض الكلية.
وحسب فريق من الباحثين يعملون في جامعة ادنبرة يساعد الرمان أيضا في علاج حالات الحمى الشديدة والصداع وضعف البصر إذ استخدم بمعدل كوبين يومياً، كما إنه يعالج متاعب الأنف و ينشط الأعصاب وحالات الإرهاق ويقاوم العسر.
عصير الرمان يقلل خطر الإصابة بالسرطان
دراسة علمية حديثة قد كشفت أن تناول كوب من عصير الرمان يقلل من خطر الإصابة بمرض السرطان ، و ذلك لاحتوائه على العديد من المواد الفعالة و التى تحمي و بشكل كبير خلايا الجسم من الإصابة بمرض السرطان .
الرمان يعالج الضعف الجنسي للنساء والرجال
دراسة حديثة لجامعة بوسطن الأميركية كشفت أن الرمان يساعد على علاج العجز الجنسي عند الرجال فضلاً عن فعاليته في الوقاية من أمراض القلب والسرطان ، وذلك لأنه يحتوي على مواد مضادة للأكسدة.
وقد وجد الباحثون خلال تلك الدراسة أن ذكور الأرانب التي تم إعطاؤها عصير الرمان زاد لديها تدفق الدم بأعضائها الذكرية، وأوضح الباحثون أن الرمان يحتوي على مجموعة كبيرة من المواد المضادة للأكسدة كالمركبات الفينولية والتانين التي تعوق تأكسد البروتينات الشحمية قليلة الكثافة والمحملة بالكولسترول الضار الذي يؤدي بدوره إلي الإصابة بتصلب الشرايين.
وذكرت دراسة أميركية لجامعة كاليفورنيا أن عصير الرمان يضاهي دواء الفياجرا لمعالجة العجز الجنسي، لغناه بمضادات الأكسدة، التي تزيد من كمية الدم في الأعضاء الجنسية، والمواظبة على تناوله لمدة شهر على الأقل يعطي نتائج مقاربة للفياجرا، كما أن شرب نحو ربع ليتر من عصر الرمان يوميا يزيد من استقرار سرطان البروستاتا الذي ينتشر ويزداد خطره باستمرار مع تقدم العمر.
كما كشفت دراسة بريطانية حديثة أن تناول كوب من عصير الرمان يوميا يغني عن تعاطي أدوية التنشيط الجنسي «الفياجرا»، لدوره في زيادة الرغبة الجنسية للزوجين معا.
وأكدت نتائج الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة الملكة مارغريت في أدنبرة: «إن تناول كوب من عصير رمان يوميا لمدة أسبوعين يعمل طفرة في إفراز هرمون التوستيرون، ما يزيد الرغبة الجنسية لدى الجنسين»، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وبحسب مصادر إعلامية صحفية أن الدراسة التي شارك فيها 58 متطوعا من الجنسين تتراوح أعمارهم بين 21 و64 عاما، اعتمدت على قياس مستويات التوستيرون وضغط الدم باستخدام ميزان علمي، كما تم قياس مستويات 11 شعورا، من بينها الخوف والحزن والشعور بالذنب والخجل والثقة بالنفس وأظهرت النتائج أن تناول العصير ساعد في زيادة مستويات التوستيرون بنسبة تتراوح بين 16 إلى 30%، في حين انخفض ضغط الدم، كما ساهم في ارتفاع زيادة المشاعر الإيجابية وتراجع المشاعر السلبية وتحسين الحالة المزاجية وتقوية الذاكرة وتخفيف الضغط النفسي.
وكانت أبحاث سابقة وجدت أن عصير الرمان غذاء غني بمضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في درء أمراض القلب وتحسين الدورة الدموية.
كما يساعد الرمان كذلك في محاربة مختلف أشكال السرطان، وتخفيف أعراض هشاشة العظام وعلاج متاعب المعدة والتهاب الملتحمة.
عصير “الرمان” يساعد على إذابة شحوم البطن
أثبتت نتائج أحد الأبحاث الطبية التى أجريت بجامعة “أدنبرة” بأسكتلندا قدرة عصير الرمان على إيقاف تنامى الطبقة الشحمية فى البطن، وذلك عند بلوغ الإنسان متوسط العمر.
ويوضح العلماء أن تلك الفاكهة الفائقة الأهمية والتى أطلقوا عليها اسم “سوبر فروت” (السوبر فاكهة) تمتلك القدرة على تقليص الشحم المخزن حول المعدة، فبعد شهر واحد، من تناول عدد من المتطوعين زجاجة من عصير الرمان يوميًا لكل منهم أثبتوا أنهم أقل احتمالا لأن تنمو خلايا شحمية حول خصرهم، كما تمتعوا بضغط دم منخفض، وبذلك قل لديهم احتمال الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية وأمراض الكلى.
وأكد فريق الباحثين أن عصير الرمان قد يساعد على تخفيض الحمض الشحمى فى الدم والمعروف باسم “نيفا”.
وكانت دراسات سابقة أجريت على البشر والحيوانات أوضحت أن مستويات الحمض الشحمى “نيفا” العالية لها صلة بقدر أكبر للشحوم حول البطن، إضافة إلى زيادة مخاطر الإصابة بأمراض قلبية ومرض السكرى نوع 2، وفى التجربة التى أجراها العلماء الأسكتلنديون فى جامعة “أدنبرة” أعطى 24 رجلا وامرأة كل يوم زجاجة عصير رمان تسع لـ500 ملليمتر منه ولمدة أربعة أسابيع.
ووجد الباحثون أن ما يقرب من نصف كل المتطوعين قد انخفضت لديهم نسبة الحمض الشحمى “نيفا” بنسبة كبيرة عند انتهاء التجربة، ويرى هؤلاء الباحثون أن ذلك سيجعلهم أقل استعدادًا لـ”خزن” الشحم حول معدتهم، إضافة إلى ذلك فإن أكثر من 90% من الرجال والنساء المشاركين فى التجربة انخفض ضغط الدم لديهم فى نهاية الشهر.
وقال الدكتور عماد الدجيلى، والدكتورة كاثرين تسانغ، اللذان قادا فريق الباحثين فى جامعة “أدنبرة” إنه ليس هناك أى شك من أن عصير الرمان مفيد فى تخفيض مخاطر الإصابة بأمراض الأوعية القلبية، لأن النتائج خلال التجربة أظهرت انخفاضًا ملحوظًا ومهمًا فى ضغط الدم لدى المتطوعين.
وأضاف الدجيلى: “كان هناك دليل على أن استهلاك عصير الرمان قد يساعد فى التأثير على إذابة شحوم البطن”.
الرمان يكافح السرطان ويحمي القلب
أثبتت أحدث الأبحاث الطبية التأثير الإيجابي لعصير الرمان في خفض نسبة الدهون الثلاثية و نسبة الكوليسترول الضار في الدم، وقد دلت نتائجها على أن شرب عصير الرمان المركز كوب يومياً لمدة شهرين، يسبب ارتفاعاً في نسبة الكوليسترول المفيد “اتش دي إل” وانخفاضاً في نسبة الكوليسترول الضار “إل دي إل”، مما يشير إلى فعاليته في الوقاية من انسداد الشرايين وعلاج أمراض الأوعية الدموية والقلب.
كما يحتوي الرمان على نسبة من مضادات الأكسدة التي لها اثر مثبت ومضاد للإصابة بالسرطان، حيث أوضحت دراسات الدكتورة جوين من جامعة اتلانتك فلوريدا الأمريكية أن إضافة عصير الرمان المركز إلى خلايا سرطانية من الثدي يؤدي إلى انكماش حجمها واضمحلالها مع الوقت، كما ذكرت صحيفة “القبس”.
وأكدت أبحاث الدكتور كيم يانج من كوريا على تأثير الرمان المانع من انتشار خلايا الثدي السرطانية، فى حين أشارت عدة أبحاث طبية إلى فائدة استخدام الرمان كعلاج يرفع من مقاومة الجسم لسرطان البروستاتا، ودلت أبحاث الدكتور أدمز من مركز التغذية في كلية ديفيد جيفن للطب في لوس انجلوس الأمريكية إلى فعالية المواد الموجودة في عصير الرمان في منع تكوين الخلايا السرطانية.
وأثبت العالم لانسكي من خلال تحليل ودراسة الخلايا مخبرياً أن استخدام عصير الرمان يمنع خلايا سرطان البروستاتا من الانتشار.
ويعتبر تناول عصير الرمان المركز احدى الوصفات الشعبية للمصابين بداء السكر من النوع الثاني، ويسهم في زيادة التحكم في نسبة سكر الدم وبتخفيض الكوليسترول الخبيث أيضاً، ففي دراسة، أكد الباحث هوينج من مركز أبحاث الأعشاب الطبية في مدينة سدني الاسترالية أن هناك تأثيراً إيجابياً للرمان المركز على أداء هرمون الأنسولين، بما يزيد من كفاءته.
كما أثبتت الدراسات أن تناول عصير الرمان المركز يخفض من نوبات الاكتئاب المصاحبة للنساء اللاتي وصلن الى سن اليأس، كما ربطت احدى الدراسات بين تناول عصير الرمان وانخفاض ضغط الدم وفقدان الوزن.
الرمان يقي المرأة من هشاشة العظام وسرطان الثدي
نصح الباحث الفلسطيني الدكتور وسيم روك النساء بتناول الرمان عند الوصول إلى سن اليأس لحمايتهن من أمراض القلب والشرايين و هشاشة العظام وسرطان الثدي «لما له من قدرة على تدمير الخلايا السرطانية بطريقة الانتحار الذاتي».
وأكد الدكتور وسيم وهو اختصاصي خبير بالأمراض الباطنية في دراسة أجراها في هذا الصدد، على أن الرمان والتمر يساعدان في حماية القلب والوقاية من الأكسدة وتصلب الشرايين، حيث إن تصلب الشرايين يعد السبب الأساسي لأمراض القلب والنوبات القلبية والشلل الناتج عن الجلطات الدماغية، وانسداد شرايين الأرجل لدى مرضى السكري، موضحا أن الرمان يحوي مادة مضادة تمنع الأكسدة التي تسبب تصلب الشرايين، فيما يعد التمر منجما للفيتامينات، ونصح بتناول عصير الرمان للمعافين أيضا، إذ يساعد على المحافظة على صحتهم وتخفيف التأكسد لديهم مع عصائر طبيعية أخرى، بدلا عن المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة التي ربما تسبب السرطان
قشور الرمان تحارب الجراثيم
أجريت دراسة علمية حديثة فى جامعة كينغستون البريطانية، حول قشور الرمان تحارب الالتهابات الموضعية التى يسببها نوع من البكتيريا المقاومة لبعض المضادات الحيوية، ويساهم فى إيجاد علاجات جديدة لنوع من الالتهابات.
كما أفاد الباحثون أن دور قشور الثمار فى مكافحة الالتهابات الموضعية، التى تنجم عن بكتيريا المقاومة لمضادات الميثيسلين المعروفة اختصارا باسم (MRSA).
أشار أستاذ ديكلان نوتون فى العلوم الجزيئية البيولوجية فى جامعة كينغستون، إلى أن أحد السبل لحل مشكلة تزايد المقاومة للعقاقير فى المنتجات الطبيعية منها الرومان و الليمون و البرتقال وغيرها. كما أضاف أن هناك قدرا كبيرا من الأدوية تأتى من خلاصة النباتات، ولكن النهج العادى التى تتخذ فى صناعة الأدوية هى محاولة للعثور على مادة نشطة مثل الميثيسلين والبنسلين والأموكسيسيلين وغيرها.
وبحسب بعض المصادر، سببت الجراثيم التهابات بشكل متكرر بين المرضى من نزلاء المستشفيات ورواد المرافق الصحية كأقسام غسل الكلى وأقسام رعاية المسنين.
كما وجد ناتون فى سلسلة من الاختبارات استمرت ثلاث سنوات، أن الجمع بين ثلاثة مكونات قشرة الرمان وفيتامين “ج” بالإضافة إلى الأملاح المعدنية له تأثير قوى على مقاومة الجراثيم للأدوية من النمو.
وحث انتونى كوتس استاذ فى علم الأحياء الدقيقة الطبية فى مستشفى سانت جورج فى لندن على توخى من فكرة استخدام مواد ذات صلة بالغذاء غير اعتيادية، والتى تعنى أن الجسم سيتمكن من التكيف معها بسهولة أكبر، أى أن المرضى سيكونون أقل عرضة للمعاناة من عوارض جانبية رئيسية.
وطبقاً لنتائج الدراسة التى نشرتها الدورية البريطانية للعلوم الحيوية الطبية، فقد نجحت التركيبة الموضعية المحضرة من قشور الرمان وأملاح المعادن فى محاربة الالتهابات الموضعية التى سببتها البكتيريا المقاومة للميثيسلين والتى عُزلت من مرضى نزلاء فى المستشفيات.
فيما أظهرت الدراسة أن إضافة فيتامين “ج” إلى التركيبة السابقة جعل منها علاجاً فعالاً فى محاربة أنواع البكتيريا الأخرى المقاومة للمضادات الحيوية.
وفى تعليق له على نتائج الدراسة أشار البروفيسور ديكلان نوتون الاختصاصى فى جامعة كينغستون ورئيس فريق الدراسة إلى أن “فكرة استخدام مواد ذات صلة بالغذاء غير اعتيادية، وقد تعنى أن الجسم سيتمكن من التكيف معها بسهولة أكبر، أى أن المرضى سيكونون أقل عرضة للمعاناة من عوارض جانبية رئيسية”.
عصير الرمان يقلل إجهاد العمل
أظهرت دراسة جديدة أن تناول 500 مل من الرمان يومياً يساعد بشكل كبير في خفض مستويات التوتر والإجهاد الناتجين عن العمل، وهو ما توصل له بحث جامعة الملكة مارجريت، بأدنبره.
وذكرت (جارديان) البريطانية :”أن الدراسة قامت باختبار نتائج تناول كوب سعته 500 مل من الرمان يومياً على 60 متطوعاً لمدة أسبوعين متتاليين ، وخلص البحث إلى أن المحافظة على تناول مشروب الرمان تسبب في خفض كبير لمستويات هرمون الإجهاد الكورتيزول في اللعاب ، وهو ما أدى إلى انخفاض كبير في ضغط الدم الانقباضي والانبساطي لدى جميع المتطوعين ، مما أدى إلى مزيد من الهدوء النفسي والعصبي لديهم”.وأضافت الدراسة :”أن الرمان يحقق العديد من الفوائد الصحية ، فهو أيضا يقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، ويساعد على خفض مستويات الكولسترول والوقاية من مرض الزهايمر والتهاب المفاصل”.
وأكدت الدراسة على :”أنه مما لا شك فيه أن استهلاك المزيد من الفاكهة، وربما بعض العصائر، يساعد على تحقيق أسلوب حياة أكثر صحة، وبالتالي يشعر الفرد أنه أفضل حالاً، وبعد هذه الدراسة الحديثة فإنه من المفيد جداً أن تحصل يومياً على نصف لتر من عصير الرمان لخفض مستويات التوتر والإجهاد الناتجين عن العمل وظروف الحياة المتسارعة
الرمان الأفضل للحفاظ على الشباب
أفادت صحيفة “دايلي مايل” البريطانية ان دراسة كلفت أكثر من 3 ملايين دولار أظهرت أن جرعة يومية من الرمان يمكن أن تبطئ عملية شيخوخة الحمض النووي، وأوضحت أن خلاصة عصير الرمان تتضمن بعضاً من القشرة والحبوب والبذور، أعطيت لـ 60 متطوعاً يومياً طوال شهر على شكل كبسولات.
ويلعب الرمان دوراً مهماً في الحفاظ على الصحة وبالإضافة إلى قدرته على تفادي الإصابة بأمراض القلب والتخفيف من الإجهاد النفسي وتحسين الحياة الجنسية، فقد اكتشف باحثون فائدة جديدة له دفعتهم لإطلاق صفة “إكسير الشباب الطبيعي” عليه، وراقب الباحثون النشاط الكيميائي في أجسام المتطوعين مقارنة مع آخرين تناولوا كبسولات لا تحتوي على الخلاصة.